منتدى عيـــــــدي17
السلام عليــــــــــــــــــــــــــكم اهلا وسهلا بك ايها الزائر يتوجب عليك التسجيل لكي تتمكن من روية المواضيع والرد عليها والمشاركة المنتدى نور بوجودك
www.aidi17.alafdal.net

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى عيـــــــدي17
السلام عليــــــــــــــــــــــــــكم اهلا وسهلا بك ايها الزائر يتوجب عليك التسجيل لكي تتمكن من روية المواضيع والرد عليها والمشاركة المنتدى نور بوجودك
www.aidi17.alafdal.net
منتدى عيـــــــدي17
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» مدير مكتب المخابرات الأمريكية السابق بالجزائر مهدد بالسجن المؤبد
النور الخاتم Emptyالخميس يوليو 02, 2009 5:13 pm من طرف 

» 600 دركي لتأمين 14 مركز إيواء الوفود الإفريقية بالجزائر
النور الخاتم Emptyالخميس يوليو 02, 2009 5:12 pm من طرف 

» الأساتذة الجامعيون يرفضون ويهددون بالاحتجاج
النور الخاتم Emptyالخميس يوليو 02, 2009 5:09 pm من طرف 

» هشام طلعت يعرض 700 مليون دولار للنجاة من الإعدام
النور الخاتم Emptyالخميس يوليو 02, 2009 5:05 pm من طرف 

» إساءة لرئيس الجمهورية تكلفه الحبس!
النور الخاتم Emptyالخميس يوليو 02, 2009 5:05 pm من طرف 

» 5 إصابات "فقط" بإنلفونزا الخنازير و34 حالة مشتبه فيها
النور الخاتم Emptyالخميس يوليو 02, 2009 5:01 pm من طرف 

» المتفجرات المستخدمة منذ 2004 في الاعتداءات الإرهابية دخلت من المغرب
النور الخاتم Emptyالخميس يوليو 02, 2009 4:54 pm من طرف 

» الخضر يقفزون إلى المركز الـ47
النور الخاتم Emptyالخميس يوليو 02, 2009 4:50 pm من طرف 

» مأساة
النور الخاتم Emptyالخميس يوليو 02, 2009 4:49 pm من طرف 

أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
السفاح
النور الخاتم Vote_rcapالنور الخاتم Voting_barالنور الخاتم Vote_lcap 

دخول

لقد نسيت كلمة السر

سحابة الكلمات الدلالية

التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 2 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 2 زائر

لا أحد

[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 23 بتاريخ الإثنين ديسمبر 25, 2017 8:20 pm

النور الخاتم

اذهب الى الأسفل

النور الخاتم Empty النور الخاتم

مُساهمة من طرف  الخميس يوليو 02, 2009 12:32 pm

Surprised
النور الخاتم
كان الأنبياء يبشرون بآخر الرسل ، ويخبرون أنه سيجىء فى آخر الزمان نبى لا نبى بعده، وتحققت البشرى الكريمة، وجاء محمد ليقول: " مثلى ومثل الأنبياء من قبلى كمثل رجل بنى بيتًا فأحسنه وأجمله إلا موضع لبنة فى زاوية من زواياه، فجعل الناس يطوفون به ويعجبون له، ويقولون: هلا وضعت هذه اللبنة؟ فأنا تلك اللبنة، وأنا خاتم النبيين" [متفق عليه].
فالإسلام صرح عظيم ساهم فى بنائه كل نبى من أنبياء الله.
وكان فضل الله على نبيه عظيمًا، فقد آتاه من أنعمه ما لا يحصى، ولأجل ذلك أسرعت إليه الأفئدة السوية من سادات الأقوام وضعفائهم، وجاء إليه الرجال الأطهار من الأنصار أهل المدينة يطلبونه؛ ليخرج إليهم، ويبايعونه على أن يخوضوا معه الصعاب لترتفع راية الإسلام.
ووقف رسول الله وهو يحمل أشرف رسالات السماء إلى الأرض، ويصعد بأصحابه إلى مراقى الكمال، حتى كان منهم علماء الدنيا وقادتها ورجالها، ولم يهدأ رسول الله لحظة منذ حمل الأمانة، وحتى اللحظات الأخيرة من عمره المبارك، لما ثقل به الوجع جعل يحاول الخروج للصلاة مع أصحابه، لكنه كان لايستطيع، فيطلب ممن حوله أن يصبوا عليه ماء فيفعلون، فيفيق، فيكون أول سؤاله: "أصلى الناس؟" فيقال له: لا، هـم ينتظرونك يا رسول الله. فيطلب أن يصبوا عليه الماء، ليفيق من مرضه، ويحاول مرة بعد مرة فلا يستطيع، كل ذلك والناس منتظرون فى المسجد لا يستطيعون مفارقته قبل أن يروا حبيبهم وزعيمهم وقائدهم، لكنه لا يخرج، فقد اشتد به الوجع، وأمر أبا بكر أن يصلى بالناس.
وفى الأيام التالية، وجد فى نفسه خفَّة، فخرج لأصحابه فى صلاة الظهر متوكئًا على ابنىْ عمه الفضل بن العباس وعلى بن أبى طالب، وجلس على أول درجة من درجات المنبر، وقال: "إن الله خير عبدًا بين الدنيا وبين ما عنده، فاختار ذلك العبد ما عند الله" [أحمد]. فبكى أبو بكر الصديق ووقف الصحابة يتعجبون لبكائه.
لكن أبا بكر كان قد فهم ما لم يفهمه الصحابة؛ لقد فهم أن العبد المخير هو رسول الله وأن اختيار رسول الله لما عند الله يعنى قرب الفراق. وصعدت روح رسول الله إلى الرفيق الأعلى فى هذا اليوم، فتزلزلت نفوس الصحابة حتى وقف عمر بن الخطاب يهدد من يذيع الخبر قائلا: زعموا أن محمدًا مات، وإنه والله ما مات، لكنه ذهب إلى ربه كما ذهب موسى، والله ليرجعن رسول الله حقّا.
وجاء أبو بكر الصديق فدخل على رسول الله، وتحقق من الخبر، فقَبَّل جبين رسول الله قائلا: بأبى أنت وأمى يا رسول الله، طبت حيًا وميتًا وانقطع لموتك ما لم ينقطع لموت أحد من العالمين.
ثم خرج إلى أصحابه يعيد صوابهم قائلا: أيها الناس من كان يعبد محمدًا فإن محمدًا قد مات، ومن كان يعبد الله فإن الله حى لا يموت. ثم تلا عليهم قول الله: (وَمَا مُحَمَّدٌ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِن مَّاتَ أَوْ قُتِلَ انقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ وَمَن يَنقَلِبْ عَلَىَ عَقِبَيْهِ فَلَن يَضُرَّ اللّهَ شَيْئًا وَسَيَجْزِي اللّهُ الشَّاكِرِين )[آل عمران: 144] [والحديث رواه أحمد].
وهنا رجع الصحابة إلى رشدهم، فقد فهموا أن الله قد اختار حبيبه إلى جواره، وأن الأمانة لا زالت فى أعناقهم، وأنهم كى يلتقوا به ثانية لابد أن يكونوا على طريقه حتى يكون الملتقى فى الجنة إن شاء الله.
تُرى كيف سيكون تاريخهم وتاريخ من بعدهم؟ هذا هو حديث الكتاب.

الحقوق محفوظة لكل مسلم



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى