بحـث
المواضيع الأخيرة
دخول
سحابة الكلمات الدلالية
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 10 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 10 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 126 بتاريخ الإثنين أكتوبر 14, 2024 8:36 am
تابع الجزائر/مصر 2
صفحة 1 من اصل 1
تابع الجزائر/مصر 2
فوز مستحق للجزائر ولا عزاء للفراعنة!
التهنئة واجبة للفريق الجزائري على أدائه القوي وفوزه العريض والمستحق على نظيره المصري في ليلة أسعدت 35 مليون جزائري وأحزنت 75 مليون مصري، وهذه هي كرة القدم. الفوز جعل تذكرة المونديال أقرب كثيرا من الخضر ولكنها لم تتبخر من بين أيدي الفراعنة، في ظل وجود زامبيا التي تتقاسم الصدارة مع الجزائر بعد نهاية الجولة الثانية.
لفوز الجزائر أسباب عديدة أهمها اللياقة البدنية العالية التي مكنت الفريق من الضغط المستمر على جميع عناصر الفريق المصري في كل أنحاء الملعب. السبب الثاني هو التكتيك العالي الذي لعب به رابح سعدان اللقاء مما مكنه من امتلاك وسط الملعب في معظم أوقات المباراة. السبب الثالث هو التركيز العالي والإعداد النفسي الجيد لفريق الجزائر الذي استفاد تماما من ميزة الأرض والجمهور في ظل تشجيع مثالي لم يتوقف لحظة واحدة طوال اللقاء!
وفي نفس الإطار، ارتكب الجهاز الفني للمنتخب المصري خطأ قاتلا عندما تأخر في إجراء تبديلاته مع مطلع الشوط الثاني عندما اتضح لكل ذي عين التراجع الرهيب في مستوى ثلاثي الهجوم (تريكه-زيدان-زكي) مما أدى لغياب الضغط على دفاع المنافس مما أدى لانكماش الفريق المصري في منتصف ملعبه وبدا أن هز شباك الحضري المهزوز أصلا مسألة وقت لا أكثر!
كما أظهرت المباراة أن هناك مشكلة واضحة في لياقة المنتخب المصري البدنية وهو نفس العيب الذي أدى لتعادلنا مع زامبيا في الجولة الأولى، فهل السبب هو تأخر عملية الإحلال والتبديل عقب الأمم الأفريقية غانا 2008؟ المشكلة الثانية هي عدم تأدية اللاعبين بالقوة الواجبة في الشوط الأول الذي اتسم فيه أداء الجزائر بالحذر احتراما لحقيقة أنه يلاعب بطل أفريقيا، ورغم ذلك لم يكن هناك زخم هجومي مصري يكفي لتهديد مرمى الجواوي، فهل السبب أن ما رأيناه هي فقط إمكانيات هؤلاء اللاعبين ولا يحمل الله نفسا فوق طاقتها؟
الهزيمة لا شك قللت كثيرا من فرص تأهل المنتخب المصري للمونديال وأصبحنا في وضع لا نحسد عليه وإن كان ليس غريبا علينا كمصريين! وأصبحت المشكلة أن تأهلنا لا يعتمد فقط على نتائجنا بل أيضا على مواجهتي الجزائر القادمتين مع زامبيا، حيث تذيلنا المجموعة بعد نهاية الجولة الثانية ولا يزال الأمل قائما في أن يتحسن الوضع في المواجهات القادمة ورب ضارة نافعة!
على الجانب الآخر من حق الأخوة في الجزائر أن يفرحوا ويبتهجوا ففوزهم مستحق تماما وجاء في أجواء مثالية عكس التوقعات ولا يوجد سبب واحد يدعونا كمصريين أن نقلل من قيمة الفوز الجزائري فالأداء الفني كان راقيا ورائعا والجمهور التزم بتشجيع فريقه طوال المباراة ولعل هذا اللقاء يكون انطلاقة لصفحة جديدة من اللقاءات الكروية النظيفة بين البلدين.
كلمة أخيرة للكابتن حسن شحاته: لا زالت الفرصة سانحة لتعود كمصدر للفرحة للمصريين مرة أخرى أنت وأولادك بشرط التعلم من درسي زامبيا والجزائر قبل فوات الأوان يا معلم!
على العموم لا تختلف باقي الجرائد على الندبل و تبادل التهم بين مهنئ لأسلوب رابح سعدان وخبتره البارزة في المباراة و بين مستغل فرصة للمطالة بإطاحة بعض اللاعبين و على رأسهم حسن شحاتة
اسالت مباراة الجزائر و مصر الكثير من الحبر منذ اول وهلة اسفرت فيها القرعه
عن وقوع الفريقين في مجموعه واحدة
كلام كثير قيل ...اشاعات...دعايات...حرب اعصاب
تصريحات نارية من هنا و هناك..لم تنته الا بنهاية المباراة
ليتحول الاعلام في البلدين الشقيقين عن وجهته الاولى الى وجهتين مغايرتين
في الجزائر اثنى الاعلام المرئي و المسموع و المكتوب على المنتخب و طاقم التدريب
بينما في مصر مازال الاعلام مثله مثل الشعب المصري تحت الصدمة
تجولت بين مواقع اهم الصحف المصرية و اتيت لكم بهذه القراءة لاهم ما ورد فيها
نبدأ مع هذا العنوان الطريف عبر صفحات
يومية المساء
كسفونا..وفضحونا!
منتخبنا "اتبهدل" أمام الجزائر بالثلاثة.. واحتل المركز الأخير.. بجدارة!!
بثلاثة أهداف فقد منتخبنا الوطني بقيادة حسن شحاتة هيبته الافريقية كحامل للقب كأس القارة مرتين علي التوالي جاءت الهزيمة مستحقة خاصة أن فريقنا "ابتهدل" وفضحنا في الشوط الثاني الذي شهد الأهداف الثلاثة في مرماه وجاءت تغييرات حسن شحاتة متأخرة حتي انها لم تضف أي جديد سو تسجيل محمد أبوتريكة هدف حفظ ماء الوجه في الدقائق الأخيرة من المباراة.
جاءت المباراة عبارة عن شوطين منفصلين الأول كان معظمه لصالح منتخبنا وبدا خلاله فريقنا الأقرب للفوز والأفضل من حيث الأداء والمستوي أما الشوط الثاني فتغير الوضع تماماً وظهر فريقنا مستأنساً وبلا أنياب أو خطورة وبدا مستعداً للخسارة والفضيحة.
لم يكن المنتخب في يومه ولم يقدم عمرو زكي ومحمد زيدان شيئاً بل كانا عبئاً علي المنتخب. في المقابل نجح المنتخب الجزائري تحت قيادة رابح سعدان في تحقيق أهدافه بالحصول علي النقاط الثلاث والفوز علي بطل إفريقيا.
بهذه النتيجة احتل المنتخب الجزائري المركز الأول للمجموعة بفارق الأهداف عن منتخب زامبيا ويتساويان في عدد النقاط 4 لكل منهما في حين يحتل منتخبنا الوطني المركز الرابع والأخير بفارق الأهداف أيضاً عن رواندا صاحبة المركز الثالث.
مقال اخر بعنوان
"سكتة قلبية".. لجهاز المنتخب بعد الهزيمة
شحاتة وغريب وسليمان رفضوا الكلام.. وهربوا من الملعب
أصيب الجهاز الفني لمنتخبنا الوطني "بسكتة قلبية" حيث رفض الجهاز الكلام عن المباراة تماماً بل هربوا من الملعب وبحثنا عن شحاتة وغريب وسليمان لكي نتعرف علي آرائهم في المباراة إلا أنهم كانوا في حزن شديد ورفضوا التعليق في حين تحدث أعضاء مجلس إدارة الاتحاد وسمير زاهر في كلمات قصيرة.
أعرب زاهر عن حزنه الشديد للانهيار المفاجئ الذي حدث للفريق في الشوط الثاني من مباراته أمام الجزائر.. وقال لا أجد أي مبرر يجعلني أتحدث عما حدث.. وقال كلنا نتحمل المسئولية.. خاصة أننا لم نتعرض لأي هتافات عدائية من الجماهير الجزائرية التي شجعت فريقها بحرارة.
في نفس الوقت حمل حازم الهواري ومحمود الشامي عضوا مجلس إدارة الاتحاد عصام الحضري مسئولية الهدفين الأول والثاني.. فلا يجب ألا تمر هذه الهزيمة مرور الكرام.. بل ستكون هناك وقفة حازمة لمعرفة أسبابها خاصة أن فريقنا يضم في صفوفه مجموعة من اللاعبين أصحاب الخبرة ولكنهم انهاروا تماماً في الشوط الثاني بلا أي مبرر.
و مقال اخر بعنوان
الخبراء.. بعد السقوط
لعيبة.. ورق
دفاع مهزوز.. حارس بلا تركيز.. وسط "مخلوع".. هجوم عاجز
أجمع خبراء الكرة علي ان منتخبنا بدا "صغيرا" امام الجزائر.. اشاروا الي ان اللاعبين كانوا "ورق" في الملعب لا مقاومة.. ولا فكر.. خاصة في الشوط الثاني.. وضعف املهم في التأهل بعد هذه الخسارة الثقيلة.
قال اللواء عبدالعزيز قابيل نائب رئيس نادي الزمالك الاسبق: ان الخسارة كانت "لطمة" قوية للجماهير التي خرجت غاضبة ومحبطة لعدم وجود اداء في الملعب مما جعلنا نخرج مهزومين امام السيطرة الكاملة من الجزائريين الذين امتلكوا زمام الامور وكانت لهم الكلمة العليا في المباراة وامتلكوا كل مقومات الفوز ولم نجد تفسيرا لهذه النتيجة الثقيلة فحدث انهيار دفاعي غير متوقع وتداخلت الخطوط فيما بينها فتاه خطا الوسط والدفاع ولم نجد اي فاعلية من المهاجمين عمرو ولا زيدان فكانت النتيجة الطبيعية الخسارة الثقيلة.
وقال الكابتن محمود بكر ان هذه هي "القماشة" الموجودة لدي حسن شحاتة فلم يؤد اللاعبون واجبهم في الشوط الثاني وفي الشوط الاول استهانوا وكانوا الافضل ولكن تغيرت مؤشرات اللعب في الشوط الثاني مع الهدف الاول الذي ادي لانخفاض المعنويات والنتيجة تعتبر مفاجأة كبيرة فالاهداف من اخطاء واضحة لعصام الحضري ووائل جمعة وهاني سعيد بدون اي مجاملة.
جريدة المصريون
في مقال اخر لنفس الجريدة
منتخب مصر ينهار في الثاني ويخسر بثلاثية جزائرية..
خيب منتخب مصر بطل أفريقيا الآمال وخسر بثلاثة أهداف مقابل هدف واحد مساء الأحد أمام مضيفه الجزائري في الجولة الثانية من منافسات المجموعة الثالثة المؤهلة لكأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا.
قدم المنتخب المصري أداء جيد في الشوط الأول وكان الأفضل فنيا وحضوراً داخل أرض الملعب، لكن مع بداية الشوط الثاني انهار الفريق واستقبلت شباك الحضري 3 أهداف في 15 دقيقة لم يستطع بعدها الفراعنة العودة للقاء إلا في الدقائق الأخيرة بهدف لأبوتريكة.
و في نفس الجريدة دائما .. اي المصريون...مقال اخر بعنوان
الإصرار هو الفارق الوحيد ! ـ أحمد شاكر
الإصرار هو الفارق الوحيد ، بين أداء منتخب يسعي للفوز ويقاتل من أجله ، وبين منتخب يعيش علي أطلال الماضي ويتنسم عبيره الزائل ، فكانت الهزيمه الثقيله من ذات الوقع المرير ، والتي لم يحلم بها رابح سعدان في أشد أحلامه تفاؤل ، ولم يك ينتظرها الأشقاء في الجزائر ..
خاصة أن أقصي أمانيهم كانت الهروب بهدف خاطف من أمام المارد المصري _ هكذا توهموا _ .. ثم اللجوء لإسلوب الشمال الأفريقي في إضاعة الوقت ، ففوجئوا بمنحة يوليو المصريه ، عباره عن هدفين في عشرة دقائق ، وعليهم هدف هديه من مندوبي مبيعات خط دفاع منتخبنا الوطني ، الذين ناحت أعمارهم ، وشاخت أقدامهم ..
إختلف المعني بداخل كل طرف ، الإصرار علي الفوز كان شعار منتخب الجزائر ، فكان له ما أراد ، والإصرار علي إرتكاب الأخطاء كان الشعار الذي رفعه المعلم في وجه الجميع ، فجاءت اللطمه قاسيه بثلاثة أهداف كعقاب فوري غير مقبول الدفع أو التظهير ..
وهنا يكمن الفارق ، ما بين رجل عرف قدر نفسه ، فرحمه الله وأدخل الفرحه علي قلب شعبه ، وبين من ركب رأسه الغرور ، فأصاب الملايين بالحسره والهم .
الان مع بوابة جريدة الشروق المصرية
الصحف الجزائرية : الفراعنة يستيقظون من حلم طويل على ثلاثية تاريخية بملعب البليدة!
انطلقت الصحف ووسائل الإعلام الجزائرية فرحاً وتهليلا بفوز الجزائر على مصر 3-1 في الجولة الثانية من منافسات المجموعة الثالثة بتصفيات كأس العالم 2010.
فقد خرجت صحيفة الشروق الجزائرية بتقرير مفصل عن المباراة تحت عنوان "الفراعنة يستيقظون من حلم طويل على ثلاثية تاريخية بملعب البليدة" , وتناول التقرير أحداث المباراة بشكل كامل , وأشادت الصحيفة الجزائرية بدور المدافع مجيد بوقرة المحترف في صفوف جلاسجو رينجرز الأسكتلندي قائلة : "فرض بوقرة رقابة لصيقة على عمرو زكي مهاجم منتخب مصر إلى حد جعل أثر زكي وهو أخطر مهاجمي المنتخب المصري يختفي من ملعب المباراة وكأنه غير موجود".
التهنئة واجبة للفريق الجزائري على أدائه القوي وفوزه العريض والمستحق على نظيره المصري في ليلة أسعدت 35 مليون جزائري وأحزنت 75 مليون مصري، وهذه هي كرة القدم. الفوز جعل تذكرة المونديال أقرب كثيرا من الخضر ولكنها لم تتبخر من بين أيدي الفراعنة، في ظل وجود زامبيا التي تتقاسم الصدارة مع الجزائر بعد نهاية الجولة الثانية.
لفوز الجزائر أسباب عديدة أهمها اللياقة البدنية العالية التي مكنت الفريق من الضغط المستمر على جميع عناصر الفريق المصري في كل أنحاء الملعب. السبب الثاني هو التكتيك العالي الذي لعب به رابح سعدان اللقاء مما مكنه من امتلاك وسط الملعب في معظم أوقات المباراة. السبب الثالث هو التركيز العالي والإعداد النفسي الجيد لفريق الجزائر الذي استفاد تماما من ميزة الأرض والجمهور في ظل تشجيع مثالي لم يتوقف لحظة واحدة طوال اللقاء!
وفي نفس الإطار، ارتكب الجهاز الفني للمنتخب المصري خطأ قاتلا عندما تأخر في إجراء تبديلاته مع مطلع الشوط الثاني عندما اتضح لكل ذي عين التراجع الرهيب في مستوى ثلاثي الهجوم (تريكه-زيدان-زكي) مما أدى لغياب الضغط على دفاع المنافس مما أدى لانكماش الفريق المصري في منتصف ملعبه وبدا أن هز شباك الحضري المهزوز أصلا مسألة وقت لا أكثر!
كما أظهرت المباراة أن هناك مشكلة واضحة في لياقة المنتخب المصري البدنية وهو نفس العيب الذي أدى لتعادلنا مع زامبيا في الجولة الأولى، فهل السبب هو تأخر عملية الإحلال والتبديل عقب الأمم الأفريقية غانا 2008؟ المشكلة الثانية هي عدم تأدية اللاعبين بالقوة الواجبة في الشوط الأول الذي اتسم فيه أداء الجزائر بالحذر احتراما لحقيقة أنه يلاعب بطل أفريقيا، ورغم ذلك لم يكن هناك زخم هجومي مصري يكفي لتهديد مرمى الجواوي، فهل السبب أن ما رأيناه هي فقط إمكانيات هؤلاء اللاعبين ولا يحمل الله نفسا فوق طاقتها؟
الهزيمة لا شك قللت كثيرا من فرص تأهل المنتخب المصري للمونديال وأصبحنا في وضع لا نحسد عليه وإن كان ليس غريبا علينا كمصريين! وأصبحت المشكلة أن تأهلنا لا يعتمد فقط على نتائجنا بل أيضا على مواجهتي الجزائر القادمتين مع زامبيا، حيث تذيلنا المجموعة بعد نهاية الجولة الثانية ولا يزال الأمل قائما في أن يتحسن الوضع في المواجهات القادمة ورب ضارة نافعة!
على الجانب الآخر من حق الأخوة في الجزائر أن يفرحوا ويبتهجوا ففوزهم مستحق تماما وجاء في أجواء مثالية عكس التوقعات ولا يوجد سبب واحد يدعونا كمصريين أن نقلل من قيمة الفوز الجزائري فالأداء الفني كان راقيا ورائعا والجمهور التزم بتشجيع فريقه طوال المباراة ولعل هذا اللقاء يكون انطلاقة لصفحة جديدة من اللقاءات الكروية النظيفة بين البلدين.
كلمة أخيرة للكابتن حسن شحاته: لا زالت الفرصة سانحة لتعود كمصدر للفرحة للمصريين مرة أخرى أنت وأولادك بشرط التعلم من درسي زامبيا والجزائر قبل فوات الأوان يا معلم!
على العموم لا تختلف باقي الجرائد على الندبل و تبادل التهم بين مهنئ لأسلوب رابح سعدان وخبتره البارزة في المباراة و بين مستغل فرصة للمطالة بإطاحة بعض اللاعبين و على رأسهم حسن شحاتة
اسالت مباراة الجزائر و مصر الكثير من الحبر منذ اول وهلة اسفرت فيها القرعه
عن وقوع الفريقين في مجموعه واحدة
كلام كثير قيل ...اشاعات...دعايات...حرب اعصاب
تصريحات نارية من هنا و هناك..لم تنته الا بنهاية المباراة
ليتحول الاعلام في البلدين الشقيقين عن وجهته الاولى الى وجهتين مغايرتين
في الجزائر اثنى الاعلام المرئي و المسموع و المكتوب على المنتخب و طاقم التدريب
بينما في مصر مازال الاعلام مثله مثل الشعب المصري تحت الصدمة
تجولت بين مواقع اهم الصحف المصرية و اتيت لكم بهذه القراءة لاهم ما ورد فيها
نبدأ مع هذا العنوان الطريف عبر صفحات
يومية المساء
كسفونا..وفضحونا!
منتخبنا "اتبهدل" أمام الجزائر بالثلاثة.. واحتل المركز الأخير.. بجدارة!!
بثلاثة أهداف فقد منتخبنا الوطني بقيادة حسن شحاتة هيبته الافريقية كحامل للقب كأس القارة مرتين علي التوالي جاءت الهزيمة مستحقة خاصة أن فريقنا "ابتهدل" وفضحنا في الشوط الثاني الذي شهد الأهداف الثلاثة في مرماه وجاءت تغييرات حسن شحاتة متأخرة حتي انها لم تضف أي جديد سو تسجيل محمد أبوتريكة هدف حفظ ماء الوجه في الدقائق الأخيرة من المباراة.
جاءت المباراة عبارة عن شوطين منفصلين الأول كان معظمه لصالح منتخبنا وبدا خلاله فريقنا الأقرب للفوز والأفضل من حيث الأداء والمستوي أما الشوط الثاني فتغير الوضع تماماً وظهر فريقنا مستأنساً وبلا أنياب أو خطورة وبدا مستعداً للخسارة والفضيحة.
لم يكن المنتخب في يومه ولم يقدم عمرو زكي ومحمد زيدان شيئاً بل كانا عبئاً علي المنتخب. في المقابل نجح المنتخب الجزائري تحت قيادة رابح سعدان في تحقيق أهدافه بالحصول علي النقاط الثلاث والفوز علي بطل إفريقيا.
بهذه النتيجة احتل المنتخب الجزائري المركز الأول للمجموعة بفارق الأهداف عن منتخب زامبيا ويتساويان في عدد النقاط 4 لكل منهما في حين يحتل منتخبنا الوطني المركز الرابع والأخير بفارق الأهداف أيضاً عن رواندا صاحبة المركز الثالث.
مقال اخر بعنوان
"سكتة قلبية".. لجهاز المنتخب بعد الهزيمة
شحاتة وغريب وسليمان رفضوا الكلام.. وهربوا من الملعب
أصيب الجهاز الفني لمنتخبنا الوطني "بسكتة قلبية" حيث رفض الجهاز الكلام عن المباراة تماماً بل هربوا من الملعب وبحثنا عن شحاتة وغريب وسليمان لكي نتعرف علي آرائهم في المباراة إلا أنهم كانوا في حزن شديد ورفضوا التعليق في حين تحدث أعضاء مجلس إدارة الاتحاد وسمير زاهر في كلمات قصيرة.
أعرب زاهر عن حزنه الشديد للانهيار المفاجئ الذي حدث للفريق في الشوط الثاني من مباراته أمام الجزائر.. وقال لا أجد أي مبرر يجعلني أتحدث عما حدث.. وقال كلنا نتحمل المسئولية.. خاصة أننا لم نتعرض لأي هتافات عدائية من الجماهير الجزائرية التي شجعت فريقها بحرارة.
في نفس الوقت حمل حازم الهواري ومحمود الشامي عضوا مجلس إدارة الاتحاد عصام الحضري مسئولية الهدفين الأول والثاني.. فلا يجب ألا تمر هذه الهزيمة مرور الكرام.. بل ستكون هناك وقفة حازمة لمعرفة أسبابها خاصة أن فريقنا يضم في صفوفه مجموعة من اللاعبين أصحاب الخبرة ولكنهم انهاروا تماماً في الشوط الثاني بلا أي مبرر.
و مقال اخر بعنوان
الخبراء.. بعد السقوط
لعيبة.. ورق
دفاع مهزوز.. حارس بلا تركيز.. وسط "مخلوع".. هجوم عاجز
أجمع خبراء الكرة علي ان منتخبنا بدا "صغيرا" امام الجزائر.. اشاروا الي ان اللاعبين كانوا "ورق" في الملعب لا مقاومة.. ولا فكر.. خاصة في الشوط الثاني.. وضعف املهم في التأهل بعد هذه الخسارة الثقيلة.
قال اللواء عبدالعزيز قابيل نائب رئيس نادي الزمالك الاسبق: ان الخسارة كانت "لطمة" قوية للجماهير التي خرجت غاضبة ومحبطة لعدم وجود اداء في الملعب مما جعلنا نخرج مهزومين امام السيطرة الكاملة من الجزائريين الذين امتلكوا زمام الامور وكانت لهم الكلمة العليا في المباراة وامتلكوا كل مقومات الفوز ولم نجد تفسيرا لهذه النتيجة الثقيلة فحدث انهيار دفاعي غير متوقع وتداخلت الخطوط فيما بينها فتاه خطا الوسط والدفاع ولم نجد اي فاعلية من المهاجمين عمرو ولا زيدان فكانت النتيجة الطبيعية الخسارة الثقيلة.
وقال الكابتن محمود بكر ان هذه هي "القماشة" الموجودة لدي حسن شحاتة فلم يؤد اللاعبون واجبهم في الشوط الثاني وفي الشوط الاول استهانوا وكانوا الافضل ولكن تغيرت مؤشرات اللعب في الشوط الثاني مع الهدف الاول الذي ادي لانخفاض المعنويات والنتيجة تعتبر مفاجأة كبيرة فالاهداف من اخطاء واضحة لعصام الحضري ووائل جمعة وهاني سعيد بدون اي مجاملة.
جريدة المصريون
في مقال اخر لنفس الجريدة
منتخب مصر ينهار في الثاني ويخسر بثلاثية جزائرية..
خيب منتخب مصر بطل أفريقيا الآمال وخسر بثلاثة أهداف مقابل هدف واحد مساء الأحد أمام مضيفه الجزائري في الجولة الثانية من منافسات المجموعة الثالثة المؤهلة لكأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا.
قدم المنتخب المصري أداء جيد في الشوط الأول وكان الأفضل فنيا وحضوراً داخل أرض الملعب، لكن مع بداية الشوط الثاني انهار الفريق واستقبلت شباك الحضري 3 أهداف في 15 دقيقة لم يستطع بعدها الفراعنة العودة للقاء إلا في الدقائق الأخيرة بهدف لأبوتريكة.
و في نفس الجريدة دائما .. اي المصريون...مقال اخر بعنوان
الإصرار هو الفارق الوحيد ! ـ أحمد شاكر
الإصرار هو الفارق الوحيد ، بين أداء منتخب يسعي للفوز ويقاتل من أجله ، وبين منتخب يعيش علي أطلال الماضي ويتنسم عبيره الزائل ، فكانت الهزيمه الثقيله من ذات الوقع المرير ، والتي لم يحلم بها رابح سعدان في أشد أحلامه تفاؤل ، ولم يك ينتظرها الأشقاء في الجزائر ..
خاصة أن أقصي أمانيهم كانت الهروب بهدف خاطف من أمام المارد المصري _ هكذا توهموا _ .. ثم اللجوء لإسلوب الشمال الأفريقي في إضاعة الوقت ، ففوجئوا بمنحة يوليو المصريه ، عباره عن هدفين في عشرة دقائق ، وعليهم هدف هديه من مندوبي مبيعات خط دفاع منتخبنا الوطني ، الذين ناحت أعمارهم ، وشاخت أقدامهم ..
إختلف المعني بداخل كل طرف ، الإصرار علي الفوز كان شعار منتخب الجزائر ، فكان له ما أراد ، والإصرار علي إرتكاب الأخطاء كان الشعار الذي رفعه المعلم في وجه الجميع ، فجاءت اللطمه قاسيه بثلاثة أهداف كعقاب فوري غير مقبول الدفع أو التظهير ..
وهنا يكمن الفارق ، ما بين رجل عرف قدر نفسه ، فرحمه الله وأدخل الفرحه علي قلب شعبه ، وبين من ركب رأسه الغرور ، فأصاب الملايين بالحسره والهم .
الان مع بوابة جريدة الشروق المصرية
الصحف الجزائرية : الفراعنة يستيقظون من حلم طويل على ثلاثية تاريخية بملعب البليدة!
انطلقت الصحف ووسائل الإعلام الجزائرية فرحاً وتهليلا بفوز الجزائر على مصر 3-1 في الجولة الثانية من منافسات المجموعة الثالثة بتصفيات كأس العالم 2010.
فقد خرجت صحيفة الشروق الجزائرية بتقرير مفصل عن المباراة تحت عنوان "الفراعنة يستيقظون من حلم طويل على ثلاثية تاريخية بملعب البليدة" , وتناول التقرير أحداث المباراة بشكل كامل , وأشادت الصحيفة الجزائرية بدور المدافع مجيد بوقرة المحترف في صفوف جلاسجو رينجرز الأسكتلندي قائلة : "فرض بوقرة رقابة لصيقة على عمرو زكي مهاجم منتخب مصر إلى حد جعل أثر زكي وهو أخطر مهاجمي المنتخب المصري يختفي من ملعب المباراة وكأنه غير موجود".
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الخميس يوليو 02, 2009 5:13 pm من طرف
» 600 دركي لتأمين 14 مركز إيواء الوفود الإفريقية بالجزائر
الخميس يوليو 02, 2009 5:12 pm من طرف
» الأساتذة الجامعيون يرفضون ويهددون بالاحتجاج
الخميس يوليو 02, 2009 5:09 pm من طرف
» هشام طلعت يعرض 700 مليون دولار للنجاة من الإعدام
الخميس يوليو 02, 2009 5:05 pm من طرف
» إساءة لرئيس الجمهورية تكلفه الحبس!
الخميس يوليو 02, 2009 5:05 pm من طرف
» 5 إصابات "فقط" بإنلفونزا الخنازير و34 حالة مشتبه فيها
الخميس يوليو 02, 2009 5:01 pm من طرف
» المتفجرات المستخدمة منذ 2004 في الاعتداءات الإرهابية دخلت من المغرب
الخميس يوليو 02, 2009 4:54 pm من طرف
» الخضر يقفزون إلى المركز الـ47
الخميس يوليو 02, 2009 4:50 pm من طرف
» مأساة
الخميس يوليو 02, 2009 4:49 pm من طرف